ابن حنظله م

م

الْأَغَر بن عبد الله وَيُقَال ابْن سليك ويقال ابن حنظلة

ولم نعلم أن أحداً من الفقهاء ذهب إلى أنها صحيحة سوى سماحتكم وذلك من خلال كتابكم «ولاية الفقيه في صحيحة ابن حنظلة»

كان منزله في درب حنظلة بالري، وإليهما نسبته

در سال سیزدهم بعثت به همراه کاروان 75 نفری مسلمانان یثرب راهی مکه شد و در ایام حج، در عقبه منی با پیامبر اکرم (ص) بیعت

حنظلة بن أبي سفيان